آلية مرض باركنسون

 

المحتويات 1 الدوالي 2 الدوالي والحمل 2.1 أسباب الدوالي أثناء الحمل 2.2 مخاطر الدوالي أثناء الحمل 2.3 الوقاية من الدوالي أثناء الحمل 4.2 علاج الدوالي أثناء الحمل 3 مراجع ذات صلة الوقاية من الدوالي في الساقين “الدوالي” تشخيص الأوردة ؛ الدوالي: يمكن تعريف الدوالي ببساطة على أنها أوردة منتفخة ومتضخمة باللون الأزرق الداكن والأرجواني. آلام ساق المريض وتورم الكاحل وتكوُّن النسيج العنكبوتي على سطح جلد الأوعية الدموية ، وتجدر الإشارة إلى أن الحالات البسيطة التي لا تظهر فيها على المريض أي أعراض عادة لا تحتاج إلى علاج ، ولكن الحالات الشديدة تتطلب العلاج خاصة إذا كانت الدوالي. الأوردة تتطور القروح. في ضوء ذلك ، يجب الإشارة إلى أن النساء الحوامل أكثر عرضة للإصابة بالدوالي.[١]

توسع الأوردة والحمل مشكلة الدوالي الوريدية أثناء الحمل هي مشكلة شائعة جدًا خاصة في الثلث الثاني من الحمل ، وفي الواقع ، غالبًا ما تحدث الدوالي في منطقة الساقين والفخذين مما لا يمنع احتمال حدوثها أثناء الحمل. . اجزاء اخرى من الجسم.[٢]

‘)؛}
في الواقع ، هناك أسباب عديدة لتوسع الأوردة أثناء الحمل ، بما في ذلك التغيرات الأساسية في مستويات الهرمونات لدى النساء الحوامل. ارتخاء الأوردة ، مما يؤدي إلى ركود الدم الوريدي وتورمه ، ولا يقتصر دور الهرمونات الأنثوية على ذلك ، بل له تأثير أكبر على الأوردة ، لأنه سيسبب الأوردة العنكبوتية ، إلخ. ومن ناحية أخرى ، حدوث يمكن للجنين استخدام الدوالي ، ويوضح الضغط الزائد الناتج في الرحم أن هذا الضغط يتسبب في زيادة وزن أوردة الحوض ، مما يؤدي بدوره إلى الضغط على الوريد الرئيسي. يُطلق على الجانب الأيمن من الجسم اسم الوريد الأجوف السفلي ، والذي يضغط على أوردة الساقين ويؤدي إلى إصابة المريض بالدوالي.[٣]

بالإضافة إلى ما سبق فإن زيادة حجم الدم أثناء الحمل لها تأثير معين على ظهور الدوالي ، وتجدر الإشارة إلى أن النساء اللاتي يعانين من الدوالي قبل الحمل أكثر عرضة للإصابة بهذه المشكلة أثناء الحمل. الحمل ، بمعنى آخر ، إذا كانت المرأة الحامل تعاني من دوالي أثناء الحمل ، فإن فرصة حدوث نفس المشكلة في الحمل اللاحق ستزداد ، وستزداد شدتها.[٣]

مخاطر الدوالي أثناء الحمل غالبًا ما تكون مشكلة الدوالي هي الظهور غير المرغوب فيه للأوردة المرئية ، مما لا يمنع احتمال حدوث مشاكل ، مما يؤدي إلى مشاكل أكثر خطورة ، وتشمل هذه المشاكل الحكة المستمرة في المنطقة المصابة وظهور صبغة حول الكاحلين. الهدوء ، بالإضافة إلى التقرحات المحتملة حول الكاحلين ، قد تعاني النساء المصابات بالدوالي أثناء الحمل من تورم خفيف في القدمين ، وجلطات دموية أو جلطات في الأوردة المصابة ، واحتمال الإصابة في الأوردة المصابة (الإنجليزية) : عدوى).[٢]

منع توسع الأوردة أثناء الحمل باتباع بعض النصائح والتعليمات يمكنك منع توسع الأوردة ، أو على الأقل تقليل خطر الإصابة بالعدوى أثناء الحمل ، ويمكن شرح بعضها على النحو التالي:[٤]

ممارسة الرياضة كل يوم ، يمكن القول أن مسافات المشي القصيرة قد تكون كافية لتقليل خطر الإصابة بالدوالي أثناء الحمل. حافظي على وزنك ضمن نطاق المعدل المستهدف ، لأنه من المعروف أن كل مرحلة من مراحل الحمل لها نطاق محدد ، ويجب على النساء الحوامل الحفاظ على وزنهن ضمن هذا النطاق لتقليل مخاطر الإصابة بالدوالي. تجنب وضع إحدى رجليك على الأخرى ، أو حتى كسر الكاحل أثناء الجلوس. تجنب اتخاذ أوضاع معينة لفترة طويلة ، مثل الوقوف أو الجلوس لفترة طويلة ، ولكن يجب على النساء الحوامل تغيير وضعياتهن وتحريك أجسادهن من وقت لآخر. ارفع ساقيك وقدميك أقرب ما يمكن من مستوى قلبك. تجنب ارتداء الملابس الضيقة التي قد تضغط على الخصر أو منطقة الفخذ.[٢]

تناول الأطعمة التي تحتوي على كمية قليلة من الملح ، لأن الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الملح يمكن أن تسبب احتباس الماء في الجسم ، مما قد يزيد من خطر الإصابة بالدوالي أثناء الحمل.[٢]

علاج الدوالي أثناء الحمل في الواقع ، تختفي الدوالي عادة بعد حوالي ثلاثة إلى أربعة أشهر من ولادة الطفل ، مما لا يمنع المرأة من الاستمرار في العيش مع احتمالية حدوث هذه الحالة قبل أن يبلغ المولود سنة واحدة. من ناحية أخرى ، من الجدير بالذكر أن بعض الناس يعتقدون أن هناك مجموعة من خيارات العلاج التي يمكن أن تتحكم في الدوالي إذا استمرت ، ولكن لا يمكن لأي بحث أن يثبت فعاليتها بالتأكيد ، بما في ذلك الجوارب الضاغطة وأنواع معينة من شفط الدهون والعلاج الطبيعي في بعض الأحيان يلجأ إلى استخدام أدوية معينة ، أما بالنسبة لاختيار الجراحة فلا يحب الأطباء اللجوء إليها إلا إذا ظلت المرأة تعاني من دوالي بعد عام كامل وولادة جنينها.[٥]